لا خوف عليهم ولا هم يحزنون
ألا إن أنصار الله لا خوف عليهم في الآخرة من عقاب الله لأن الله رضي عنهم فآمنهم من.
لا خوف عليهم ولا هم يحزنون. أ لا إ ن أ و ل ي اء الل ه لا خ و ف ع ل ي ه م و لا ه م ي ح ز ن ون 62 قال أبو جعفر. فهذه الآية الكريمة فيها بيان حال أولياء الله وأنهم لا خوف عليهم ولا حزن عليهم لإيمانهم وتقواهم يقول جل وعلا. أ لا إ ن أ و ل ي اء الل ه لا خ و ف ع ل ي ه م و لا ه م ي ح ز ن ون يونس 62 ثم فسرهم فقال. و ج اء ن ف ي ال خ و ف و ال ح ز ن ف ي س ي اق ذ ك ر أ و ل ي اء الل ه ت ع ال ى.
القول في تأويل قوله تعالى. ل ا خ و ف ع ل ي ه م و ل ا ه م ي ح ز ن ون في أكثر من عشرة مواضع من القرآن الكريم كلها في إطار التبشير من الله لأصناف من عباده المؤمنين تبشير باستحالة حدوث الخوف والحزن سواء في الدنيا أم في. جاء قول الله تعالى.